رأس المال
280 درهم
رأس المال في القرن الحادي والعشرين
الكاتب : توماس بيكيتي
المترجم : وائل جمال
المترجم : سلمى حسين
الناشر : دار التنوير
سنة النشر : 2016
عدد الصفحات : 656
يقدم لنا هذا الكتاب مسحًا تاريخيًا استثنائيًا مدعومًا بتحليلات وبيانات مفصلة. إن تحليلات بيكيتي وبراهينه التاريخية مبهرة.
Robert B. Reich (The Guardian)
كتاب بالغ الأهمية، حيث سيجد القرّاء أنفسهم غير قادرين على تجاهل الأدلة والحجج التي يقدمها، فمن خلال المسح الواسع يعود بنا الكتاب إلى مؤسسي الاقتصاد السياسي، وتكون النتيجة عملًا ذا مدى تاريخي واسع، مربوط بأبحاث مفصلة مبنية على وقائع، ومليء بالإشارات للأعمال الأدبية. إنه كتاب سياسي ومعياري في آن
هذا الكتاب الذي جاء نتيجة بحث استمر على مدى أكثر من 15 عامًا، ويغطي القرون الثلاثة الماضية في البلاد ذات الدخل المرتفع، يقودنا إلى تحوّل في معرفتنا عن تطور الدخل والثروة (ما يسميه بيكيتي برأس المال). إنه كتاب آسرٌ في التاريخ الاقتصادي والاجتماعي والسياسي
MartinWolf (Financial Times)
نجد في هذا الكتاب وصفًا لصعود اللامساواة، يقول بيكيتي: في نهاية الأمر من الممكن أن نرى إعادة ظهور العالم المألوف بالنسبة لأوروبيي القرن التاسع عشر، ويستشهد براويات أوستن وبالزاك، ففي هذا المجتمع الميراثي تعيش مجموعة صغيرة من أصحاب رأس المال في رخاء ونعيم من خلال جني ثمار الثروة الموروثة، في حين يكافح البقية لكي يستمروا ويعيشوا ضمن الحد الأدنى
إن الدور الصحيح للمثقف هو أن يسائل الدوجما السائدة وأن يفكر في مناهج جديدة للتحليل وأن يوسع حيثيات الجدل الاجتماعي العام. وهذا ما نجده في كتاب رأس المال في القرن الحادي والعشرين، فالموضوع الذي يخوض فيه بيكيتي مهمٌ لدرجة تجعل من الصعب تجاهله.
John Cassidy (New Yorker)
لقد كان هذا الكتاب حدَثًا على المستويات السياسية والاقتصادية والاجتماعية بما قدّمه من حقائق هي نتيجة مسح شاملٍ وواسع أظهر التأثيرات السلبية لصعود اللامساواة
لقد تُرجم الكتاب إلى كل لغات العالم الحيّة، وتصدّرت نسخه واجهات المكتبات. وفي كل مكان أثار جدلًا واسعًا لا تزال آثاره مستمرة